صوت سوري
- زينة شهلا، وهي صحافية ومُحررة سورية، تُركز في عملها على الشؤون الاجتماعية، والثقافية، والبيئية.
- سارة قريرة، وهي صحافية تونسية، وعضو هيئة تحرير موقع «أوريان 21».
- مريم قرعوني، وهي صحافية لبنانية، عملت لسنوات طويلة في مناطق النزاع في الشرق الأوسط، وبشكل خاص مع وكالة رويترز.
- تُثني اللجنة على الجهد المبذول لإنتاج محتوى أصيل يتصدى لموضوع حساس وفائق الأهمية في العالم العربي اليوم مثل خطاب الكراهية.
- لاحظت اللجنة تفاوتاً – طبيعياً – في حجم الجهد بين مقال وآخر، كما لاحظت أن بعض المقالات تنمّ عن بذل جهد كبير، لكنّ الصياغة النهائية لم تُسهم في إبراز ذلك الجهد وحسن توظيفه.
- توصي اللجنة بإيلاء اهتمام أكبر لاختيار عناوين المقالات، وصياغة مقدماتها، لما لذلك من أهمية في تشكيل علاقة متينة بين القارئ/ـة وبين أي مقال.
- توصي اللجنة باعتماد منهجية واضحة لإنتاج المقالات، والتزامها، بما يُحصن المقال من الوقوع في التشتت وتبديد جهد الكاتب/ـة وتركيز القارئ/ـة، وهو أمرٌ لوحظ في عدد من المقالات المُشاركة في المسابقة.
- المركز الأول: حسن كنهر الحسين، عن مقاله «سوريون في المدارس التركية: دراسة بنكهة الانتحار». قيمة الجائزة 500 يورو.
- المركز الثاني: نينار الخطيب، عن مقالها «خلف أسوار المدرسة». قيمة الجائزة 300 يورو.
- المركز الثالث لكلّ من:
- محمد كاخي، عن مقاله «الأطفال وخطاب الكراهية». قيمة الجائزة 200 يورو.
- أليسار عبيد، عن مقالها «مشاهد من مدرستي: القمل وخطاب الكراهية». قيمة الجائزة 200 يورو.
رابعاً
قررت إدارة موقع «صوت سوري» منح جائزة «هيئة التحرير الخاصة» لـ محمد كسّاح، عن مقاله: «التعليم الديني ونظرته إلى الآخر: جينالوجيا الكراهية». قيمة الجائزة لهذه الدورة 200 يورو.
خامساً
قررت إدارة موقع «صوت سوري» منح جوائز إضافية قيمة كل منها 100 يورو لعدد من المقالات تقديراً للجهد الكبير المبذول فيها، ولما حملته من قيمة وإغناء لموضوعة «خطاب الكراهية»، خاصة أنها حازت درجات جيدة، لكنها لم تحظَ بإجماع كافٍ بين عضوات لجنة التحكيم. والمقالات هي:
- «عن الحمام الذي ذبحناهُ في أغانينا… ومنهج الكراهية» لـ أصالة قسّام.
- «إلى جود حسن: شركاء في التجربة متفاوتون في مستوى القمع» لـ لُبانة غزلان.
- «خطاب المحبة» لـ ريم عيسى.
سادساً
تُنشر جميع المقالات الفائزة قريباً على موقع «صوت سوري» ضمن ملف خاص.
مُبارك للفائزين والفائزات، وحظّاً أوفر لمن لم يحالفهم/ن الحظ في هذه الدورة.
لا يتبنى «صوت سوري» أي توجه مسيس للملف السوري ولا تقف وراءه أي جهة سياسية.
نحن نراهن على دعمك لنا في الوصول إلى جميع السوريين والسوريات.