حول_العالم
رمضان السوريين: كورونا يقسو على «خمسة بالمئة وشركاه»
فرات زيزفون 24-04-2020ألا يكفي أن الفايروس التاجي قد تسبب بإغلاق المنتجعات، والكباريهات، والمطاعم، ليجد السيد خمسة بالمئة وشركاه أنفسهم بلا ترفيه؟! ألا يكفي هذا، لتأتي أنت – شهقة - يا رمضان! وتزيدها عليهم!
سوريو المنافي في «بحر الاندماج»: بالبكيني أم البوركيني؟
لين فاد 23-04-2020المفارقة، أن ردود الفعل تجاه الفتاة التي ترتدي «البوركيني» في البلاد الأوربية، مشابهة لردود الفعل تجاه أخرى ترتدي «البكيني» في البلاد المُحافظة، كلتاهما تتعرض للكثير من النظرات والتعليقات،…
تعلّم كيف تفكك اتحاداً أوروبيّاً بخطوة واحدة
هدى الحيران 17-04-2020هي حقيقة بات الجميع مسلّماً بها: الإعلام قوّة وسلاح. لكن، وبرغم هذا التسليم، يبدو أن هناك من هو قادر على إدهاشنا دائماً، والذهاب بعيداً إلى حيث يعجز الخيال. هل كان أحد ليتصوّر أن نشهد…
وردة في حقل ألغام: النجاة بالشتات!
جُمان أرجوان 17-04-2020«في البداية ظننا أنّ ما يجري سوف ينتهي قريباً، لكن مع مرور الوقت فقدنا الأمل، وصرنا نفكر كيف سننجو من كل ذلك»
في المجتمع المدني السوري: 1 - المخاض العسير
همّة حكيم 17-04-2020قد يقول قائل: إنّ عمليّة إيجاد تعريف للمجتمع المدنيّ السّوريّ، عمليّةٌ صعبةٌ وغير مفيدة. ربّما، لكن ليس عندما يشكّل خمسون عضواً من هذا النّادي ثلث اللّجنة الدّستوريّة.
أسئلة المستقبل السوري الغامض: اختبار الهشاشة
أمل بدر 16-04-2020ربما كان الحدث السوري هو النموذج الأصعب والأوضح في المنطقة، لكنه لن يكون الوحيد. لقد أثبتت التّجارب أن مستنقع الحدث السوري ليس مكاناً عادياً، وأن إهماله - أو الاستخدام الانتهازي له…
كورونا و«التّجربة السوريّة»
هدى الحيران 16-04-2020«ذلك الرجل يعمل لصالح أحد مراكز البحث الكثيرة في البلاد، التي تهتم بدراسة المناخ الصحي، والحفاظ على حدّ معيّن من التلوث في الأجواء، كي لا تتخرّب مناعة السوريين بسبب انعدام مصادر التلوث»
التباعد الاجتماعي: ريادةٌ سوريّة!
صوت سوري 16-04-2020يمكن القول إن السوريين قد نفذوا في السنوات الماضية أكبر عملية تباعد اجتماعي في التاريخ المعاصر، إذ يكاد يندر أن تجد عائلة سورية ما زال جميع أفرادها موجودين في بقعة جغرافية واحدة، بفرض…
صورة جماعية: أجيال غائبة
11-09-2020الذين لم يهتموا لفكرة الصور العائلية في سوريا قبل 2011، صار من الصعب عليهم تحصيل واحدة بعدها! فأبناء تلك البلاد، ماتوا، وتشردوا، واختلفوا