
-
«الإنقاذ» تفرض وثائقها بهدوء: بطاقات عديدة لـ«هوية حائرة»
بسيط أبو شوقي
02-02-2023تتويجاً لسلسلة إجراءات «تفرّدها» بإدارة مناطق سيطرة «هيئة تحرير الشام»، بدأت حكومة الإنقاذ قبل فترة إصدار بطاقات شخصية جديدة. ورغم أنها لم تعدّ الحصول على البطاقات إلزاميّاً، غير أنها تتدرّج في فرضها بطريقة غير مباشرة، ليغدو الحصول عليها أمرّاً لا مفرّ منه لمن أراد مواصلة الحياة بلا عراقيل
-
سوريا و«الخبز الأخضر»
نغم لامي
01-02-2023تكاد المتة تكون كالخبز لكثرٍ في سوريا، التي تستورد آلاف الأطنان منها. ولتناول هذا المشروب الذي دخل البلاد منتصف القرن التاسع عشر أعراف، وتقاليد، وأساليب تختلف بين منطقة أخرى، حتى قد يصح القول: «قل لي كيف تشربها أقل لك من أنت»!
-
حكايتي مع المتة: من المهد إلى.. الطابور!
ذهب نورة
01-02-2023ما المتة، وما مكوّناتها، ومن الذي أدخلها البلاد؟ لماذا أنا مدمنة عليها شأني شأنَ كل هؤلاء؟ لمَ لمْ تنجح المحاولات في الامتناع عنها؟ وهل علينا أساساً أن نحاول الامتناع عنها في بلاد نكاد نُمنع فيها كلّ شيء؟!!
حكاياتنا
«الإنقاذ» تفرض وثائقها بهدوء: بطاقات عديدة لـ«هوية حائرة»
تتويجاً لسلسلة إجراءات «تفرّدها» بإدارة مناطق سيطرة «هيئة تحرير الشام»، بدأت حكومة الإنقاذ قبل فترة إصدار بطاقات شخصية جديدة. ورغم أنها لم تعدّ الحصول على البطاقات إلزاميّاً، غير أنها تتدرّج في فرضها بطريقة غير مباشرة، ليغدو الحصول عليها أمرّاً لا مفرّ منه لمن أراد مواصلة الحياة بلا عراقيل
عقل بارد
سوريا و«الخبز الأخضر»
تكاد المتة تكون كالخبز لكثرٍ في سوريا، التي تستورد آلاف الأطنان منها. ولتناول هذا المشروب الذي دخل البلاد منتصف القرن التاسع عشر أعراف، وتقاليد، وأساليب تختلف بين منطقة أخرى، حتى قد يصح القول: «قل لي كيف تشربها أقل لك من أنت»!
ملفاتنا
شركة «تحرير الشام» القابضة
يبدو جليّاً أن حلم زعيم «هيئة تحرير الشام» أبو محمد الجولاني بدخول دمشق «على حصان أبيض» تبدد منذ سنوات، ولحقته أحلام «التمدد» بأكملها، ليبدأ العد العكسي منذ استعادة دمشق السيطرة على حلب الشرقية، وما مهد له ذلك من..
خريطة تفاعلية
حول العالم

حول العالم

اختيارات المحررة
«كراهية النساء» بعيونٍ إعلاميّة
عُرف «المؤاخاة» في الرقة... «صيري أخته كي لا يُطلقك»!
«خمرة الصالحين» لم تعد حاضرة في جميع بيوت السوريين
عن مواطنة لا ترغب بالهجرة.. أو «كيف تعلمت أن أتوقف عن القلق وأحب القنبلة»
لم تكن خائناً حين رفضت أن تموت ليعيش الملك
ثبات الجغرافيا وموت السياسة: التقسيم يرحب بنا!
المخيمات في عهدة شتاء قاتل آخر
فخ سوريّ: الرجل المحق!
حكاية سوريّة معاصرة: خوفاً من القضاء أخفيت أذني المقطوعة!
لهذه الأسباب نحن «صحافيّات سوريات مجهولات»
صورنا
إنفوغرافيك
