حكاياتنا
كيف يعيش السوريون اليوم في كل مكان؟ نحاول الإضاءة على جزء بسيط من الصورة
نعم.. لقد فعلها «مؤتمر اللاجئين»
الريفي
14-11-2020هل فعلاً تفكر السلطات السورية بجدية؟ هل تعني ما تقول حين تفترض أنها «هيأت الظروف المناسبة لعودة السوريين»؟ هل حقاً يرغب السوريون بالعودة؟؟ رغم الأسئلة الكثيرة، فهناك إجابة قاطعة تؤكد نجاح المؤتمر!
طابور سوري
سطر فارغ 12-11-2020فجأة، علا صوت امرأةٍ تصرخ بنبرةٍ حادة: «بدنا حقوقنا». عمَّ الصمت بعد هذه الجملة، ونظر الذكور جميعاً إليها. في مجتمعٍ ذكوريٍّ كمجتمعنا، بعد جملة مثل هذه (بدنا حقوقنا) من فم امرأة، تلتبس المفاهيم، ويتداخل…
«صانعات التغيير» في إدلب: فاعلات رغم كل شيء
فرصة نادر 10-11-2020برغم ما تفرزه الظروف من تحديات خطيرة، تقوّض دور المرأة في سوريا بالعموم، وفي محافظة إدلب، يشكل فريق «صانعات التغيير» واحدة من الحالات الهامة في مجاله. يعمل الفريق على دعم وتمكين المرأة في مجالات حساسة…
1984.. النسخة السوريّة
فرات زيزفون 09-11-2020وسط هذه الأحداث المفصلية والجوهرية، كان يدور حدث هامشي تافه مستمر، أسعار الصرف تصعد بهدوء، وسعر الليرة السورية ينخفض بشكل تدريجي
انفوغرافيك

حكايتان من حوران.. يرويهما أبو باسل
صوت سوري 31-10-2020تحفل ذاكرة أبو باسل، ابن حوران، بحكايات من السهل والجبل، عن حوران كما هي، والعلاقات بين أهلها بصورتها الطبيعية. اختار «صوت سوري» اثنتين من تلك الحكايات، ويقوم بنشرهما بعد استئذان راويهما، من دون أي تعديل،…
ذكريات شاميّة: وحبّذا ساكن (حوران) من كانا
صوت سوري 31-10-2020بعد سنوات طويلة، عرفتُ أن هناك بلدات كاملة متداخلة جغرافياً في ريفي درعا والسويداء، تعتنق المسيحية منذ مئات السنوات، وأن تلك المنطقة احتضنت في غابر الزمن، عدداً من أقدم وأهم الكنائس المسيحية في بلاد الشام
حوارنة في الغربة: يا حيّا الله بأولاد البلد!
صوت سوري 30-10-2020يقول المثل الشعبي «الغربة كربة»، وهي كذلك بالفعل، لا سيّما للسوريين الذي هُجّروا من بلادهم. غير أنّ الغربة قد تكون أيضاً «قُربى»، أو هذا على الأقل ما لاحظه عدد من أبناء حوران المغتربين
في حضرة السهل والجبل: بيان استسلام للجغرافيا واللغة
صوت سوري 30-10-2020ليست هذا مادة صحفية، ولا مقالة رأي، ولا خاطرة. هذا بيان أدعو فيه نفسي، والجميع، إلى الاستسلام لسطوة اللغة والجغرافيا
عين ثالثة: «الفروق الدقيقة» بين درعا والسويداء
صوت سوري 30-10-2020في نهاية المطاف، لم أتوصل إلى معرفة الفروق الدقيقة، وابتسمت حين تذكرت كم كان المنسفان شهيين، ومليئين بالدسم، والكرم، والحفاوة، والحب، بالطريقة ذاتها