حكاياتنا
كيف يعيش السوريون اليوم في كل مكان؟ نحاول الإضاءة على جزء بسيط من الصورة
الطائفية تتسلل إلى المدارس السورية: طفولة غير ملونة
نغم لامي
19-05-2025أوعزت وزارة التربية للمدارس بضرورة طرح المفاهيم الصحيحة عن المواطنة والعيش المشترك وتقبُّل الآخر، إلا أن الجسم الإداري في المؤسسات السورية ضعيف بالأصل، ولا أدوات فعلية لدى الوزارة تستطيع من…
الطائفية المَذهَبية: دليلك للتعرف على المصاب وعزله
حسام نعمان 19-05-2025هذا المقال يعتمد على السخرية لتسليط الضوء على إشكالية خطيرة، وليست غايته الهجوم المباشر على أي مجموعة. الفكاهة هنا أداة لنقد الفكر الطائفي، وليست موجهة بشكل شخصي ضد أحد بعينه. على أي حال، إذا كان لديك…
صدر حديثاً «دليل سوريا 2025».. كيف تثبت أنك «مو فلول» وأبواب أخرى مفيدة
رصينة سن الذهب 19-05-2025قد يخطر للبعض التساؤل: كيف تعيش سوريا بعدما سقط القائد الأبدي. قررنا التصدي لدورنا في هذه المرحلة المفصلية من تاريخ الأمة، عند هذا المنعطف اللولبي، في انتظار أن نغادر عنق الزجاجة الذي انحشرنا فيه، أو…
في مديح التّشابه
زياد قطرميز 16-05-2025أريد بلاداً أقلّ أيدلوجيا، بلاداً لا تعتبرها ستة آلاف امبراطورية جزءاً لا يتجزأ من أراضيها، ولا يعتبرها ألف دِين مسقط رأسه وحاضنته الأساسية، بلاداً مقطوعة من شجرة وبفأس مسموم أيضاً، فمن غير المنطقي أن…
انفوغرافيك

أنتمي إلى الخوف.. وحده
رهام محمود عيسى - كاتبة ضيفة 14-05-2025أتنقل بين أخبار المقابر الجماعية والذبح والتمثيل بالجثث، وبين أخبار تصفيات نهاية موسم الشتاء ومستحضرات العناية بالبشرة، من دون أن أشعر حتى بوخزة طفيفة في قلبي. بعد أيام وبينما أنا في طريقي إلى عملي تجتاحني…
«مشاكل عالم أول».. ليست مجرد نكتة
مُنى صالح - كاتبة ضيفة 12-05-2025لا يمكننا إنكار أن دولنا تضع على عاتقنا مشكلات حقيقة نولد معها، لكن الإيمان المطلق بهذا؛ يجعلنا نشعر بالمظلومية والقدرية، وكأن بؤسنا أمر محتوم لا فكاك منه. في المقابل، الاعتقاد بأن سكان الدول المتقدمة…
هل أنا من هذه البلاد؟!
ميديا غانم - كاتبة ضيفة 08-05-2025هل حب الوطن يتجزأ؟ وهل يمكن لهذا الحب الذي أكنّه لوطني أن يمنحني حق الانتماء؟ هل سيشفع لي ارتباطي بتفاصيل هذه الأرض؟ أم أن مجرد الاختلاف هو ما يحول دون أن أكون واحدة من أبنائها؟ وهل يمكن للإنسان أن يُنفى…
كيف ينام الرّئيس؟!
رنيم غسّان خلّوف - كاتبة ضيفة 06-05-2025لم يكن مجرّد إعلانٍ للتدوين، بل «دعوة رسميّة لي»، أو هكذا فسّرتُها. هذه السطور عنّي، عن رحلتي من «التأييد» إلى المعارضة، مروراً بـ«الرماديّة». قد لا يكون أحد مهتماً بقراءة شيء عن «أنا» لكنني مهتمةً بمصارحة…
أحلام قيد التحقّق.. تضحيات للفوز بلقب «المرأة الصالحة»
رولا أحمد - كاتبة ضيفة 04-05-2025نعم؛ لقد أخطأتُ في تقدير ذاتي، وجعلت همي الأوحد «الخوف من كلام الناس»، كيلا أكون في نظرهم الزوجة غير المخلصة والأم الأنانية والأنثى المتمردة.
This work
by
SOT SY
is licensed under
CC BY-ND 4.0