× الرئيسية
ملفاتنا
صورنا
إنفوغرافيك
من نحن
تَواصُل
النشرة البريدية
facebook twitter twitter twitter
اختر محافظة لتصفح المقالات حلب
الرقة
الحسكة
دير الزور
اللاذقية
طرطوس
إدلب
حماة
حمص
دمشق
القنيطرة
درعا
السويداء
ريف دمشق

على الطاولة

رغم أنهم يضعون على طاولاتهم البلاد وأهلها، ما زلنا نراهن على أن وضع بعض قضايانا على طاولة تخصنا، قد يُثمر يوماً ما

خطاب الكراهية في وسائل الإعلام وأثره على المشهد السوري داخلياً وخارجياً

رفعات المحمد - كاتب ضيف

01-10-2021

لعل من أبرز أسباب خطاب الكراهية الصورة الخاطئة عن الآخر المختلف، واعتباره عدواً، في ظل غياب المعلومة، وتقوقع البشر أسرى التاريخ أو ما تبثه وسائل الإعلام، وغياب الفكر المتجدد، والجهل بالقانون الذي يعتبر المواطنين متساوين في الحقوق والواجبات

«لهفة ع السفينة، بين تلال الموج»... والكره!

سُليمى راو 01-10-2021

ما الذي يجعل هويةً بعينها، في لحظةٍ بعينها، أكثر أساسية وأهمية بالنسبة للفرد/الجماعة؟ ما الذي يمكنه أن يحوّل هوية/هويات محددة إلى فوالق حادة وإلى خطوطٍ زلزالية تفصل البشر بعضهم عن بعض، وتشكل أساساً لخطاب كراهيةٍ واسع؟

لماذا تُكره النساء؟

يمامة عبيد - كاتبة ضيفة 01-10-2021

لماذا كل هذا العنف، وهذه الكراهية تجاه النساء؟ في أي وسطٍ حللن ينتظرهن العنف، والموت، والإقصاء، والاستهانة، حتى لو كان في الوسط العملي! تهمهن جاهزة دائماَ، وخصوصاً إذا ما تكافلت مجموعات منهن، أو طالبن بحق من الحقوق، حينها تُلصق بهن صفات الشر، وتهم إفساد الجيل، والمجتمع، والشباب،…

الكراهية... متن وسياق

جُمان أرجوان 01-10-2021

قبل الحرب كان خطاب الكراهية في سوريا ذا أوجه مختلفة. كان خطاباً ذا طابع طائفي، ومناطقي مستتر تحت قناع الخوف، الخوف من الأمن الذي كان يعالج هذا الخطاب بعنف طائفي ومناطقي، في مشهد سوريالي يشبه الحب، أو حتى الجنس، الجميع هنا يمارسه، والجميع ينكره ويحاربه!

خطاب الكراهية في سوريا.. من القصة السريرية إلى القيامة

ريزان حدّو - كاتب ضيف 01-10-2021

ماذا لو تيقن السوريون المتورطون في خطاب الكراهية من أنهم يمارسون العنف، ويخوضون حروباً أهدافها الحقيقية مختلفة تماماً عما أُقنعوا به؟ وبأن ما يجري ما هو إلّا تصفية حسابات، وتشكيل تحالفات، وهندسة خرائط جيوسياسية جديدة، وصراع على مكاسب اقتصادية، وأن الأمر ليس طارئاً على المنطقة بل…

نحن والكراهية، أو كيف تربّي وحشاً ليلتهمك!

بديع الزمان مسعود 22-09-2021

ليس من السهل التخلص من خطاب الكراهية، والوصول إلى لغة بيضاء في التعامل مع أي حدث في الحياة. القضية شائكة ومعقدّة، وحين تدخل السياسة على الخط تصبح أكثر صعوبة وتعقيداً، بالنظر إلى أنّ لكثير من المؤسسات سياسات واصطفافات، لكن هذا في حد ذاته ليس كافياً ولا مبرراً لاستمرار خطاب الكراهية

العقل في مواجهة الكراهية

الريفي 20-09-2021

ليس كل رأي محترماً بالضرورة، وتحديداً ذاك الذي يدعو إلى الكراهية، ويؤدي إلى اغتيال الآخرين نفسياً، ومادياً، واجتماعيّاً، بناء على عرق، أو دين، أو نوع، أو لون، أو جنس، أو قومية، أو صفة.. أو أي تصنيف آخر

ما هي دية الكرام؟

سطر فارغ 20-09-2021

لو قرر كل واحد البحث والسؤال والاستقصاء، فعلى الأرجح سيجد قصة مشابهة حصلت، أو يُحكى عنها في بيئته، حقيقية كانت أو حتى متخيّلة. والسؤال الآن: إن كانت هذه الأمثولات حاضرة في الموروث الشفوي الذي وصلنا بالفعل، فلماذا لم تنل حقّها من الانتشار؟ ولماذا لم نحصد إلا الدم، والخراب، والقتل؟…

ثقافتنا و«الربيع العربي».. من تأبط الآخر؟!

حديقة أقحوان 12-09-2021

ثمة مقارنة رمزية يمكن عقدها بين تعلق أفغان بالطائرة الأميركية، وبين تعلق شرائح سورية بقطار «الربيع العربي»: كانت «الثورة تساوي أميركا»، و«مناصرة النظام تساوي طالبان» في نظر البعض. في المقابل، كانت «الثورة تساوي طالبان»، و«النظام يساوي الاستقرار» في نظر بعض آخر