× الرئيسية
ملفاتنا
المستشارة
النشرة البريدية
تَواصُل
من نحن
اختر محافظة لتصفح المقالات حلب
الرقة
الحسكة
دير الزور
اللاذقية
طرطوس
إدلب
حماة
حمص
دمشق
القنيطرة
درعا
السويداء
ريف دمشق

على الطاولة

رغم أنهم يضعون على طاولاتهم البلاد وأهلها، ما زلنا نراهن على أن وضع بعض قضايانا على طاولة تخصنا، قد يُثمر يوماً ما

دفتر العلامات: وحش التنافس القاتل!

الريفي

04-02-2021

دفتر العلامات في المدرسة، كان أداة بعضنا لجرح البعض الآخر، ووسيلة للاستهزاء بـ«الخصوم»، كان سوطاً لا يرحم في لعبة الثواب والعقاب. صحيح أنه لم يكن سيفاً، ولا بندقية، لكنه لم يكن أقل خطراً، كان…

دفاترنا العتيقة: لا شيء يدوم إلى الأبد

نورسين أمندا 02-02-2021

كنا نحن الطلاب أشبه بالآلات الكاتبة، علينا أن ندون كل ما يُكتب على السبورة، فيما كانت كمية الدفاتر والأوراق والنوتات التي نبتاعها من المكتبات المتناثرة قرب الجامعة تثير الرعب، بكل معنى الكلمة

رمادية في وجه أحمركم!

زيتونة مر 28-01-2021

تتفق كثير من الآراء على أن «الرمادي» بما يمثله من توصيف دلالي بالعموم، يعني اللاموقف، لكن الصفة خرجت عن دلالاتها في الشأن السوري، فاتسعت لتشمل - أول الأمر - كلّ من لم يصطفّ على أحد جانبي الصراع

عن الرماديين و«الجحيم» الذي لم يتخيله عقل دانتي

زاهدة البركة 24-01-2021

اليوم، وبعد كل هذه السنوات، بدأت الرمادية تظهر للعلن بجرأة أكبر، أو فلأقل بلا مبالاة أكثر. لم يعد الدم حجة على أحد، فقد أريق على كل الطرقات وتحت كل الرايات، كل المشاريع أثبتت دجلها، لم يكن أحد يهتم بنا…

في العلاقة مع الآخر: على ماذا اختلفنا؟!

الريفي 23-01-2021

ما هي مشكلة البعض مع السلطة الأمنية، ولماذا يعارضونها، طالما أنهم يسلكون سلوكها؟!! أو ليس هذا اندماجاً، وانسجاماً مع البنى الفكرية للآخر المزعوم؟؟ علام هو آخر إذاً؟!!

الحياة اليومية في سوريا: اليأس حاكماً بأمرهم!

لمى نور 16-01-2021

تزداد درجة تكيفنا يوماً بعد يوم، لنصل إلى مرحلة نصبح فيها مغيبين تماماً عما يحدث. نتعامل مع التبعات الاقتصادية والاجتماعية للحرب والمرض، وكأنها حالة طبيعية علينا أن نعيشها بالرضا، والتسليم

في المقعد الخلفي للحرب: حماة لا تنتج الجبنة فقط

بديع الزمان مسعود 06-01-2021

برغم أنها كانت مرشحة لنيل نصيب كبير من الضرر، والدمار، فإن مدينة حماة «نجت» إلى حد كبير من هذا المصير، وتجاوزت عشر سنوات من عمر الصراع بقدر أقل من الخسارات الملموسة

حاتم علي واحتضار الهوية السورية!

زيتونة مر 05-01-2021

ماذا لو مات حاتم علي قبل آذار 2011؟ ومعه آنذاك فصوله الأربعة وأحلامه الكبيرة والزير، وعصي الدمع، وتغريبته، هل كنا لنبكيه بالألم نفسه؟ طيب، ماذا لو مات في خضم معركة من معارك الغوطة أو إدلب أو حلب؟

عن نبش المقابر الجماعية السورية: احذروا من الألوان!

الريفي 01-01-2021

في تجربة نبش القبور في الشمال الشرقي أسئلة كثيرة، يزيدها صعوبة السعي إلى إيجاد توازن بين حاجة الأسر إلى العثور على جثث أحبتها، وحاجة التاريخ إلى الأدلة. وفي تجربة البلاد أسئلة أكثر، يزيدها صعوبة السعي…