خبز
رمى قابيل من يده الخبز، وسأل أخاه المغفرة.
قال هابيل: أأنت قتلتني؟ أم أنا قتلتك؟ لا أتذكر، لا عليك، فها نحن هنا معاً كما كنا من قبل
من قصة «أسطورة» لبورخيس
«الفواكه» توقع شبان الشمال في فخ ألعاب القمار
حُسن سلطان
23-08-2021وجد سامر نفسه مضطراً إلى السفر إلى تركيا بغية العمل وإيفاء ديونه التي تراكمت بعد أن فاقت خساراته من المقامرة في «حفلة الفواكه» 2500 دولار. أما عمار فقد تنازل عن دراجته النارية لسد ديونه التي بلغت 600 دولار بسبب اللعبة ذاتها. ما الحكاية؟ وكيف انتشرت المقامرة الإلكترونية في الشمال السوري؟