- المشاركة متاحة للصحافيات والصحافيين من الجنسية السورية، ومن في حكمهم/نّ، وبغض النظر عن حجم الخبرة السابقة، وعن مكان الإقامة الحالي.
- يُعامل معاملة السوري/ـة كل صحافي/ـة مولود/ة من أم سوريّة.
- لا تحق المشاركة لمن فاز/ت في الدورة الثالثة.
- المسابقة مخصصة للمقالات المكتوبة بمختلف أنواعها (تقرير، تحقيق، مقال، دراسة...) على ألا يتجاوز عدد كلمات المقال 3000 كلمة.
- يحق لكل متسابق/ـة المشاركة بمقال واحد فقط، على ألا يكون المقال كاملاً قد نُشر سابقاً في أي وسيلة كانت (بما في ذلك مواقع التواصل الاجتماعي، فايسبوك وغيره)..
موضوع المسابقة
تُخصص هذه الدورة للبحث في «خطاب الكراهية الموجّه ضدّ المرأة السورية».
- دور العادات والتقاليد الاجتماعية في غرس بذور خطاب الكراهية الموجه ضد النساء وتكريس الصور النمطية، أو في فعل العكس.
- أثر الخطاب الديني (بمختلف أنواعه وفئاته) على خطاب الكراهية الموجه ضد النساء، سلباً أو إيجاباً.
- العلاقة بين المناهج الدراسية السورية، وخطاب الكراهية الموجه ضد النساء، سلباً أو إيجاباً.
- دور التربية الأسرية، والعائلة والبيئة والمحيط في تعزيز/ أو مناهضة الصور النمطية للنساء.
- تحليل تفاوت خطاب الكراهية ضد المرأة السورية بين الأجيال.
- العلاقة بين التراث الشفوي (أغنيات، مرويات، حكايات، أمثال شعبية.. إلخ) وخطاب الكراهية الموجه ضد النساء، سلباً أو إيجاباً.
- دور وسائل الإعلام، و/أو مواقع التواصل الاجتماعي في نشوء وترويج خطاب الكراهية الموجه ضد النساء، أو الحد منه ومناهضته.
- صورة المرأة السورية في وسائل الإعلام، في الدراما، في السينما، في الأدب.. إلخ
- قصص نجاح، تجارب فردية أو جماعية أسهمت في مواجهة خطاب الكراهية ضد النساء.
- الأزمات (الاقتصادية والسكانية والزراعية .. إلخ) وانعكاسها على خطاب الكراهية ضد النساء السوريات.
- دور التقنيات والأمن الرقمي في الحد أو تسهيل ممارسة وانتشار خطاب الكراهية ضد النساء السوريات.
- دور السياسات وممارسات صُناع القرار (سواء كانت مقوننة أو غير مقوننة) في شيوع، (أو الحد من) خطاب الكراهية الموجه ضد النساء.
آلية التحكيم
- يُغلق باب المشاركة يوم الخميس 22 آب / أغسطس الساعة 23 بتوقيت دمشق (11 ليلاً).
- يتولى فريق الفرز الأولي مهمة التأكد من استيفاء المقالات شروط المشاركة، وعدم نشرها سابقاً، وتُحال المقالات المؤهلة للمشاركة (مغفلةً من الأسماء) إلى لجنة تحكيم متخصصة لاختيار المشاركات الفائزة وفق معايير احترافية.
- تُستبعد المشاركات التي لا تستوفي الشروط ولا تُعرض على اللجنة.
- نشجع على تدعيم المقالات المشاركة بالأرقام والإحصاءات والتوثيقات حيث أمكن ذلك.
- نُشجع على تدعيم التقارير التي تتضمن حكايات وقصصاً بصور أو مقاطع فيديو أو تسجيلات صوتية.
- نشجع على الإشارة بوضوح إلى المصادر والمراجع المستفاد منها، ونلفت إلى أن هذا الأمر سيؤخذ في الاعتبار عند تقييم المقالات.
- نُشجع على الاهتمام بالدقة والسلامة اللغوية للمقال، ونلفت إلى أن هذا الأمر سيؤخذ في الاعتبار عند تقييم المقالات.
الجوائز وإعلان النتائج
- تحصل المقالات الفائزة على مكافآت مالية وفق التالي:
- المركز الأول 500 يورو
- المركز الثاني 300 يورو
- المركز الثالث 200 يورو
- تُعلن النتائج مع توصيات لجنة التحكيم وأسماء أعضائها على موقعنا في اليوم الدولي للسلام (21 أيلول/ سبتمبر 2024)
- تُنشر المقالات الفائزة مع ملخص لتعليقات لجنة التحكيم ضمن ملف خاص على موقع «صوت سوري».
- لموقع «صوت سوري» الحق في نشر المقالات الفائزة بصيغة صوتية، والاستفادة منها لإنتاج فيديوهات قصيرة، وحلقات «بودكاست» تُنشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي مع الحفاظ على الحقوق المعنوية للفائزين والفائزات.
- تُرسل المشاركات بصيغة ملف Word مرفق حصراً، مصحوبة بصورة عن وثيقة رسمية تتضمن إشارة واضحة إلى الجنسية السورية للمشارك/ـة أو والدة المشارك/ـة (بطاقة شخصية، جواز سفر، بطاقة إقامة، أو أي وثيقة أخرى).
- في حال تدعيم المقال بصور أو مقاطع صوتية أو مصوّرة نرجو رفعها على Google Drive وإدراج رابط إليها في نهاية المقال (تذكر/ي إعطاءنا الإذن بالوصول إلى الملف من إعدادات Google Drive الخاصة بك).
- نستمر في استقبال المشاركات حتى موعد أقصاه الساعة 23 (11 ليلاً) بتوقيت دمشق من يوم الخميس 22 آب / أغسطس 2024 على البريد الإلكتروني التالي:
contribution@sot-sy.com
- سبق أن نشرتُ بعض الأفكار المرتبطة بموضوع المسابقة على مواقع التواصل الاجتماعي، هل يمكنني التوسع بها وتحويلها إلى مقال للمشاركة في المسابقة؟
- هل يمكنني المشاركة بمقال يتناول موضوعاً من خارج القائمة الواردة في هذا الإعلان؟
- كيف أضمن أن مشاركتي وصلت؟
- شاركتُ في الدروة الأولى/الثانية وفزت بواحدة من الجوائز، هل تحق لي المشاركة في هذا الدورة؟
—
أطلق «صوت سوري» مسابقة 100 صوت سوري ضد خطاب الكراهية للمرة الأولى في 16 تموز/يوليو 2021.
وفي 18 حزيران / يونيو 2022 احتفلت الأمم المتحدة للمرة الأولى بـ اليوم الدولي لمكافحة خطاب الكراهية