حكاياتنا
كيف يعيش السوريون اليوم في كل مكان؟ نحاول الإضاءة على جزء بسيط من الصورة
تشابه أسماء
رصينة سن الذهب
28-05-2020كنت كلما اقتربت من حاجز أجريت مسحاً سريعاً للصور والأعلام المنتصبة، وعلى ضوئها بنيت قصة سريعة، لأقضي ساعةً في شرح أصول عائلتنا العريقة المنتمية إلى منطقة جماعة الحاجز
«عيديّة» في مقبرة باب الصغير بدمشق
درويش فرج الله 26-05-2020بعد عامين من سكون الحديد والنار في العاصمة السورية وضواحيها، لا تزال أصوات الخوف تفيض في آذان من عايش الحرب، على وقع تداعي مشاعر ما بعد الصدمة في نفوس اختبرت الموت بأشكال مختلفة. يبوح لنا درويش ببعض أحاسيسه…
شاهدتا قبرين.. لمصير واحد
صوفي شتوي 25-05-2020كان كلّ من الشابين قد حمل بندقية، وقاتل في صفوف فريق يعادي الفريق الذي قاتل جاره في صفوفه. برغم ذلك، ثمة قاسم مُشترك واحد يربط بين شاهدتي القبرين، إذ خُطّت على شاهدة كلّ منهما عبارة: «هنا يرقد الشهيد..»
حكاية لاجئ قاصر: من نار الحرب إلى جحيم الإدمان
شغف 20-05-2020تقول منظمة يونيسيف، إن فئة المهاجرين القاصرين، هي الأكثر عُرضة للهلاك النفسي والجسدي، ويشكل هؤلاء نسبة 28% من ضحايا الإتجار بالبشر. هنا حكاية آدم، القاصر السوري الذي هرب من الحرب، فوقع ضحية الاكتئاب والاغتراب…
انفوغرافيك

بقعة غاز
سطر فارغ 19-05-2020هذه الواقعة لم تقع. مع ذلك، ها نحن نرويها لكم، ونتبرع بها لتلفزيون السماء الزرقاء والعصافير المزقزقة، لينقلها إلى المشاهدين للتأكيد على أن كل شيء بخير، شأنها شأن كثير من الشغلات التي ينقلها من دون أن…
متل البني آدمين
رصينة سن الذهب 17-05-2020لا أعرف تماما هل كان موت الضفادع دائماً بسببنا؟ أم بسبب الكلوروفورم المنتهية صلاحيته في غرفة متل المخبر في بناء متل المدرسة؟.
يحدث في دمشق: كان يا مكان.. يا أيوب ويا رمضان!
درويش فرج الله 16-05-2020لطالما كان رمضان يعني «لمة العائلة». ها هي العائلة الآن تمضي جميع أيامها حول مائدة واحدة، بسبب «كورونا» أو غيره. مع ذلك؛ كثيراً ما نسمع أن «رمضان هذه السنة بلا روح». يروي لنا درويش بعض حكاياته مع ابنه…
لسان الضحية
x 14-05-2020عادة تكتب العديد من القصص عن الضحية، وتحمل العديد من وجهات النظر، ومن زوايا مختلفة. أكتب هنا بلساني، لسان الضحية، ومن وجهة نظري، ومن زاويتي تحديداً، علني أجد لاحقا نجاتي بين أسطري التي خططتها بيدي.
حكاية سوريّة معاصرة: خوفاً من القضاء أخفيت أذني المقطوعة!
فرات زيزفون 12-05-2020مرت الأيام والأسابيع والشهور وما زالت المضخة حبيسة القصر العدلي، أما الجار العزيز، فهو يتحسر طوال الوقت على الرسوم التي دفعها، وعلى وقته الذي ضاع في القصر العدلي
This work
by
SOT SY
is licensed under
CC BY-ND 4.0