حكاياتنا
كيف يعيش السوريون اليوم في كل مكان؟ نحاول الإضاءة على جزء بسيط من الصورة
عمّار والسرطان.. إدلب تبكي رجلاً طيباً وتكتشف عجزها الطبي
فرصة نادر
07-04-2024قبل وفاته بشهر واحد ظهر عليه التعب والضعف، ففقد من وزن جسده المنهك الصغير ما يقارب عشرة كيلوغرامات بسبب مرض السرطان الذي أصابه وكان سريع الانتشار. بعد عرضه على الطبيب الذي أقرّ بانتشار المرض…
شعيبيات أريحا «تخطف القلوب».. ما سرّها؟
أكثم صبر الزمان 06-04-2024الحلويات الشعبية من المأكولات الرمضانية المحببة لدى العائلات السورية لأنها تمد جسم الإنسان بالسكريات التي تتحول إلى طاقة بسرعة كبيرة، ما يدفع السوريين إلى الإقبال على شرائها مع اقتراب فترة الإفطار الرمضاني،…
فقراء بأعمال شاقة: «نصوم ولو فطرنا على بصلة»
أوديلّا 04-04-2024يشتغلون في أشغال شتى وفي المناطق كافة، يعملون بلا كلل أو ملل من أجل إعالة الأسر والعائلات، يعانون، حتى إذا جاء رمضان غاب كفاف يومهم وتجلّت لهم صعوبات الصوم في ظروف لا ترحمهم خاصة اقتصادياً
«عزرا»... عصبُ أسواق القامشلي
آماليا حسن 02-04-2024تمتاز القامشلي بتنوعها السكاني مع خليط من العرب والكورد والأرمن والسريان، وينسحب الأمر على التنوع الديني بين مسلمين ومسيحيين ويهود كانوا هنا سابقاً، ثم هاجروا ولم يبق منهم أحد منذ 2004، لكن المدينة لا…
انفوغرافيك

«الثّورة ضدّ الجولاني» تُعزّز انقسام الشارع في إدلب
وضاح ذ. الأشقري 02-04-2024بينما يغلب الرأي المؤيد للمظاهرات ضد «هيئة تحرير الشام» على المهجرين الذين ينادون بفتح الجبهات والسعي للعودة إلى الديار مطلباً أساسياً، يعارض قسم آخر من الأهالي المظاهرات وخاصة المقربين من السلطات
مطاعم ومقاهٍ في الرقة: واجهات جميلة للرداءة!
نورشان ن.مراد 29-03-2024يشتكي كثرٌ من طريقة تعامل العاملين في مطاعم ومقاهي الرقة، فهؤلاء يتعمدون إهمال زبائن في نوع من الابتزاز لتقديم «بقشيش» يعوّلون عليه لتعويض نقص أجورهم اليومية التي تراوح بين 15 و20 ألف ليرة سورية فقط!
عجينٌ بنكهةِ الحبّ والخوف
هزار مخايل - كاتبة ضيفة 29-03-2024إنجاب طفل ما هو إلا فعل حبٍّ، واحتفال سماوي أرضيّ، حين يقرر زوجان أن ينجبا يدور الكون حول نفسه دورةً كاملةً، وترسل السماء كوكبةً من نجومها إلى أرحام الأمهات، لكن فكرة الإنجاب في زمن الحرب رعبٌ متنكر في…
كنتُ أمّاً.. واستقلت!
فيحاء جبارة - كاتبة ضيفة 29-03-2024أحياناً أتساءل ماذا لو أنني ولدت ونضجت في زمن أقدم من الحرب، أو لو أن الحرب لم تحصل؛ كيف سيكون شكل العلاقة مع أمي؟ أو هل كنت سأود لو أنجب وأصير أماً؟؟
عن أمومتي و«خزّانات دمشق» التي تفيض رعباً
نور السّيّد - كاتبة ضيفة 29-03-2024هل تظنونه هيّناً؟ يبدو كلاماً خُطّ بلونٍ أسود وبنمط خطّ يناسب الصحف والمواقع؛ لكنه كُتب بدمعٍ سريّ لا يدري به إلّا من أكل من كبد الحرب وبصق المرار مراراً.
This work
by
SOT SY
is licensed under
CC BY-ND 4.0