× الرئيسية
ملفاتنا
المستشارة
النشرة البريدية
تَواصُل
من نحن
اختر محافظة لتصفح المقالات حلب
الرقة
الحسكة
دير الزور
اللاذقية
طرطوس
إدلب
حماة
حمص
دمشق
القنيطرة
درعا
السويداء
ريف دمشق

حكاياتنا

كيف يعيش السوريون اليوم في كل مكان؟ نحاول الإضاءة على جزء بسيط من الصورة

داخلي ليلي: الحلم مهمة مستحيلة!

لمى نور

12-02-2021

أن تحلم في سوريا، هذا يعني أن تُضيِّع وقتاً قد يفيدك في الحصول على حاجة من حاجياتك اليومية التي أصبحت أحلاماً! لسنا «محكومين بالأمل»، ما يحكمنا أشياء لا أمل منها على الإطلاق

بلاد أضيق من الحلم!

صوت سوري 11-02-2021

ثمة سوريون هُجروا، وشُردوا، وتحولوا إلى لاجئين، قبل أن يكتشفوا أن في وسعهم تحقيق أحلامٍ، واقتناص أمنيات. فيما سوريون آخرون، تتسرب سنواتهم من بين أيديهم بينما هم يقفون في طابور، أو ينتظرون عودة كهرباء،…

مستقبل لا تحكمه البكالوريا ولا الفساد: «أحلام كبيرة»؟!

جُمان أرجوان 11-02-2021

كثيرة الحكايات عن سوريين حققوا أحلامهم بعد الخروج من بلدهم. تماماً كما هي كثيرة الحكايات عن إحباطات تعرض لها سوريون خارج بلادهم، لكن العامل الحاسم في معظم تلك الحكايات بشقّيها، هو القرار الشخصي، والجهد…

عن بلاد أحلم بالخروج منها.. لأحلم!

جُمان أرجوان 11-02-2021

كنت أجري حوارات مع بعض الأصدقاء في أوروبا من منزلي في سوريا، لأسألهم عن أحلامهم التي عجزوا عن تحقيقها هنا وحققوها هناك. سألت نفسي: بماذا أحلم؟ فلم أجد حلماً واضحاً ومحدداً

أحلام عجزنا عن تحقيقها في بلادنا: دراجة ومدينة ألعاب و«جبنة توم وجيري»!

جُمان أرجوان 10-02-2021

هي «أحلام صغيرة» عاشت مع أصحابها في سوريا، قبل أن تتقاذفهم الأيام وترميهم في أوروبا، ليستطيعوا تحقيقها. لا نتحدث هنا عن سنوات الحرب فقط، فحتى قبلها كان تحقيق بعض تلك «الأحلام» متاحاً لفئات بعينها، وفي…

سوريون يكتشفون مطبخهم في أوروبا: اللقمة ليست مستحيلة!

فرات زيزفون 09-02-2021

فيما تتقلص الأطباق الحاضرة على موائد السوريين داخل بلادهم بسبب تردي الأوضاع الاقتصادية، يكتشف سوريون لاجئون في أوروبا أطباقاً لم يكونوا قادرين على طبخها في البلاد، لأن ظروفهم لم تكن تسمح بذلك!

يوميات «متخلّف»: أنا أركض.. والدوريَّة تركض.. والعمر يضيع

لمى نور 08-02-2021

يعاني معظم الشبان في مناطق سيطرة دمشق، قلقاً متواصلاً، بسبب كابوس الخدمة الإلزامية. لا حلول كثيرة أمام المتخلفين عن الالتحاق. كثر من الشبَّان خسروا دراسة أو عملاً، وقُضي على مواهبهم وطاقاتهم بسبب هذه…

النكتة رقم 5000!

فرات زيزفون 07-02-2021

يثق المواطن السوري بأن حكومته «نغشة»، كثيرة المزاح، تماماً كما يثق مسؤولو هذه الحكومة / مات، بأن المواطن ليس أكثر من مجرد ضغطة على زر التفاعل على موقع فايسبوك، كثير الضحك، والحزن، ونادر الغضب

دفاتر ورق الشّام.. والجائزة المستحيلة

رصينة سن الذهب 04-02-2021

حين سافرت خارج بلادنا العزيزة، وجدت عشرات اﻷنواع من ورق اللف، وكثير منها ذو نوعية جيدة، لكن أيّاً منها لا يعد بجائزة، ولا يضع قصائد عصماء في مديح التبغ، أو ينصح بالعض الدائم للسيجارة الملفوفة، ولا يطالب…