خبز
رمى قابيل من يده الخبز، وسأل أخاه المغفرة.
قال هابيل: أأنت قتلتني؟ أم أنا قتلتك؟ لا أتذكر، لا عليك، فها نحن هنا معاً كما كنا من قبل
من قصة «أسطورة» لبورخيس
حكايات روتينية من مخيم كبير اسمه الوطن
فرات زيزفون
25-02-2021ينخر الصقيع عظام قاطني المخيم المصطفين في طوابير أمام مراكز توزيع المعونات، بحثاً عن بطانية وبعض الطعام. حال يكاد يطابق حال كثير من السوريين الذين يعيشون في مدنهم التي ولدوا فيها، ليشكل المشهد المزدوج صورة أكبر ترسم ملامح بلاد صارت أشبه بمخيم كبير!