× الرئيسية
ملفاتنا
المستشارة
النشرة البريدية
تَواصُل
من نحن
اختر محافظة لتصفح المقالات حلب
الرقة
الحسكة
دير الزور
اللاذقية
طرطوس
إدلب
حماة
حمص
دمشق
القنيطرة
درعا
السويداء
ريف دمشق

ملح

ندوِّن لأن الكتابة ملح، قد نضعه على جرح، وقد نُملح به أرواحنا فلا تفسد

دفاترنا.. أعمارنا التي سرقها اللصوص

فرات زيزفون

03-02-2021

بعد سنوات من رحلات النزوح والهرب المتواصل من الموت، وبعد أن هدأت وتيرة الحرب في مدينتي، زرت منزلنا. لم أجده مهدماً كما كنت أظن، كان يقف بين مجموعة منازل مدمرة، وكأن قوّةً ما حرسته، لكن تلك القوة…

كل عار وأنتم بخير

جورجي بحري 20-01-2021

من أين لنا ألق مؤتمراتكم، وبهاء اجتماعاتكم، من أين لنا فَرادة تصريحاتكم، وأهمية محادثاتكم، وغنى ورشاتكم؟ من أين لنا وعيكم التاريخي بطبيعة المرحلة؟ أو حكمتكم في التصدي للمؤامرة؟ من أين لنا خشوع راية بعضكم؟…

في الحنين إلى كفرنبل: «للتّين روحٌ كما للناس أرواحُ»!

فرصة نادر 07-01-2021

يزعم آكلو اللحوم والدجاج أن الدجاجة التي تُذبح وهي خائفة يكون طعمها شبيهاً بنشارة الخشب و«ما بتزفر الإيدين»، أما الدجاجة التي تُذبح وهي مرتاحة البال، فينفر دمها، ويكون طعمها أزكى!

ذكريات شاميّة: وحبّذا ساكن (حوران) من كانا

صوت سوري 31-10-2020

بعد سنوات طويلة، عرفتُ أن هناك بلدات كاملة متداخلة جغرافياً في ريفي درعا والسويداء، تعتنق المسيحية منذ مئات السنوات، وأن تلك المنطقة احتضنت في غابر الزمن، عدداً من أقدم وأهم الكنائس المسيحية في بلاد الشام

في حضرة السهل والجبل: بيان استسلام للجغرافيا واللغة

صوت سوري 30-10-2020

ليست هذا مادة صحفية، ولا مقالة رأي، ولا خاطرة. هذا بيان أدعو فيه نفسي، والجميع، إلى الاستسلام لسطوة اللغة والجغرافيا

أعتذر لأنني «نجوت» من الحرب!

جُمان أرجوان 10-10-2020

لا أملك ترف النسيان، استذكر كل مساء مصائب الآخرين، أجدول مواعيد تعزية الأصدقاء، الأقرباء والجيران، أحاول جاهدة حفظ تعابير تعزية جديدة، تماماً مثلما أحاول منع دموعي من الانهمار مع كل مصيبة جديدة تقع حولي،…

يوم أقلّني «ڤان» وباص أخضر في أوروبا!

نورسين أمندا 29-09-2020

«المجدرة أكلة مقدّرة»، هل يكون لهذا المثل الشعبي الشهير معنى آخر، لا يقتصر على إعلاء شأن المجدّرة؟ هل تكون «مقدّرة» مشتقّة من القدر؟ وهل يتحول هذا الطبق إلى حلم لا لأسباب رومانسية، بل لأسباب شديدة الواقعية؟

عزيزي ياسر العظمة: حداد ودهّان وسائق كانوا «أساتذتي»!

فرات زيزفون 25-09-2020

كان مدرّس اللغة الإنكليزية يعمل دهاناً خارج أوقات الدوام. ومدرس اللغة العربية، كان حداداً لديه ورشة صغيرة في الحارة المجاورة. أما مدير المدرسة، فكان سائق سيارة أجرة

عاشق العجّة!

هدى الحيران 12-09-2020

«رح تموت يوماً ما، كيف ممكن ما أحضر جنازتها؟ رح موت أنا كمان. بدي موت هونيك. شايفة لوين وصلنا؟ نحلم نموت هونيك. لا تركونا نعيش فيها بكرامة، ولا تركونا نموت فيها»