حكاياتنا
كيف يعيش السوريون اليوم في كل مكان؟ نحاول الإضاءة على جزء بسيط من الصورة
أمّهات انتصرن على «القوالب»: لسنا على هواكم
حدد عز
16-02-2021تعرفت على سماح، وأماني، وأمل، في أماكن مختلفة، ومواقف بعضها خطير. لا تعرف إحداهن الأخرى؛ لكن الرابط المشترك أن كل واحدة منهن تعيش منذ سنوات طويلة «بلا رجل». حياة كلّ منهن مدعومة بالعلم والشخصية…
ريف حلب: أطفال «محكومون» بالأشغال الشاقّة
أكثم صبر الزمان 14-02-2021في ظل الواقع المعيشي المتردي في ريف حلب، من تدهور اقتصادي واتساع لانتشار الفقر والفقراء، إضافة إلى فقدان المعيل لدى كثير من الأسر، يتزايد شيوع عمالة الأطفال إلى درجة غير مسبوقة، ويشتمل ذلك على السعي إلى…
داخلي ليلي: الحلم مهمة مستحيلة!
لمى نور 12-02-2021أن تحلم في سوريا، هذا يعني أن تُضيِّع وقتاً قد يفيدك في الحصول على حاجة من حاجياتك اليومية التي أصبحت أحلاماً! لسنا «محكومين بالأمل»، ما يحكمنا أشياء لا أمل منها على الإطلاق
بلاد أضيق من الحلم!
صوت سوري 11-02-2021ثمة سوريون هُجروا، وشُردوا، وتحولوا إلى لاجئين، قبل أن يكتشفوا أن في وسعهم تحقيق أحلامٍ، واقتناص أمنيات. فيما سوريون آخرون، تتسرب سنواتهم من بين أيديهم بينما هم يقفون في طابور، أو ينتظرون عودة كهرباء،…
انفوغرافيك
مستقبل لا تحكمه البكالوريا ولا الفساد: «أحلام كبيرة»؟!
جُمان أرجوان 11-02-2021كثيرة الحكايات عن سوريين حققوا أحلامهم بعد الخروج من بلدهم. تماماً كما هي كثيرة الحكايات عن إحباطات تعرض لها سوريون خارج بلادهم، لكن العامل الحاسم في معظم تلك الحكايات بشقّيها، هو القرار الشخصي، والجهد…
عن بلاد أحلم بالخروج منها.. لأحلم!
جُمان أرجوان 11-02-2021كنت أجري حوارات مع بعض الأصدقاء في أوروبا من منزلي في سوريا، لأسألهم عن أحلامهم التي عجزوا عن تحقيقها هنا وحققوها هناك. سألت نفسي: بماذا أحلم؟ فلم أجد حلماً واضحاً ومحدداً
أحلام عجزنا عن تحقيقها في بلادنا: دراجة ومدينة ألعاب و«جبنة توم وجيري»!
جُمان أرجوان 10-02-2021هي «أحلام صغيرة» عاشت مع أصحابها في سوريا، قبل أن تتقاذفهم الأيام وترميهم في أوروبا، ليستطيعوا تحقيقها. لا نتحدث هنا عن سنوات الحرب فقط، فحتى قبلها كان تحقيق بعض تلك «الأحلام» متاحاً لفئات بعينها، وفي…
سوريون يكتشفون مطبخهم في أوروبا: اللقمة ليست مستحيلة!
فرات زيزفون 09-02-2021فيما تتقلص الأطباق الحاضرة على موائد السوريين داخل بلادهم بسبب تردي الأوضاع الاقتصادية، يكتشف سوريون لاجئون في أوروبا أطباقاً لم يكونوا قادرين على طبخها في البلاد، لأن ظروفهم لم تكن تسمح بذلك!
يوميات «متخلّف»: أنا أركض.. والدوريَّة تركض.. والعمر يضيع
لمى نور 08-02-2021يعاني معظم الشبان في مناطق سيطرة دمشق، قلقاً متواصلاً، بسبب كابوس الخدمة الإلزامية. لا حلول كثيرة أمام المتخلفين عن الالتحاق. كثر من الشبَّان خسروا دراسة أو عملاً، وقُضي على مواهبهم وطاقاتهم بسبب هذه…
This work
by
SOT SY
is licensed under
CC BY-ND 4.0