حكاياتنا
كيف يعيش السوريون اليوم في كل مكان؟ نحاول الإضاءة على جزء بسيط من الصورة
النكتة رقم 5000!
فرات زيزفون
07-02-2021يثق المواطن السوري بأن حكومته «نغشة»، كثيرة المزاح، تماماً كما يثق مسؤولو هذه الحكومة / مات، بأن المواطن ليس أكثر من مجرد ضغطة على زر التفاعل على موقع فايسبوك، كثير الضحك، والحزن، ونادر الغضب
دفاتر ورق الشّام.. والجائزة المستحيلة
رصينة سن الذهب 04-02-2021حين سافرت خارج بلادنا العزيزة، وجدت عشرات اﻷنواع من ورق اللف، وكثير منها ذو نوعية جيدة، لكن أيّاً منها لا يعد بجائزة، ولا يضع قصائد عصماء في مديح التبغ، أو ينصح بالعض الدائم للسيجارة الملفوفة، ولا يطالب…
دفاترنا.. أعمارنا التي سرقها اللصوص
فرات زيزفون 03-02-2021بعد سنوات من رحلات النزوح والهرب المتواصل من الموت، وبعد أن هدأت وتيرة الحرب في مدينتي، زرت منزلنا. لم أجده مهدماً كما كنت أظن، كان يقف بين مجموعة منازل مدمرة، وكأن قوّةً ما حرسته، لكن تلك القوة لم تقدر…
دفتر البونات: حين لم يكن الإذلال مؤتمتاً
رصينة سن الذهب 01-02-2021دفاتر البونات تلك، هي السلف الصالح للبطاقة الذكية هذه اﻷيام، وتتكون من أوراق ملونة قليلة السماكة، رديئة الصنع، عليها أرقام متسلسلة، تضمن حصتنا من الرز والسكر والشاي والمحارم، واﻷفراح المؤجّلة، موزّعة…
انفوغرافيك
بين العائلة والتجنيد.. يا دفاترنا «المجلّدة» أنجدينا!
فرات زيزفون 31-01-2021حين تسأل سوريّاً عن علاقته بالدفاتر، فليس بالضرورة أن تخطر في باله دفاتر المدرسة، ولا حتى دفاتر الديون، ثمة دفاتر أخرى كثيرة تفرض نفسها هنا، من بينها على وجه الخصوص «دفتر العسكرية»، ودفتر العائلة
دفاتر الدين في ريف حلب: «ما كل من طلب السعادة نالها»!
أكثم صبر الزمان 30-01-2021في ظل ارتفاع نسبة العاطلين عن العمل، إلى جانب التدهور الاقتصادي الذي تعاني منه مختلف طبقات المجتمع السوري، تبرز دفاتر الدين بوصفها حلاً لا بدّ منه لتوفير الاحتياجات اليومية في ريف حلب الشمالي، غير أن…
النصف الممتلئ من الكأس السورية
صارغون 28-01-2021صديق مُغرض كنت أحدثه عن ضرورة رؤية النصف الممتلئ من الكأس، فابتسم ابتسامة صفراء وقال: «كانت الكهرباء مقطوعة فكسرت الكأس بالغلط». ما هذه الوقاحة يا جماعة؟! يعني لو كنت فطناً وتتحلى بالوطنية الكافية لما…
حكاية أمجد: ضحية اغتصاب أُسري ينتظر «القتل الرحيم»
شغف 27-01-2021يعيش أمجد في مدينة تضج بالحياة، لكنه منعزل في مكان محدد من منزله رغم مساحته الواسعة، وكأن هذا الركن الصغير من غرفة المعيشة هو مكان لجوئه، فيه خمس آلات موسيقية تعلم العزف عليها بمفرده، وأنواع مختلفة من…
عن حياتي الرمادية!
رصينة سن الذهب 25-01-2021لي زميل في العمل يعيّرني كلّما رآني، بأن مواقفي في الحياة «رمادية»، ولا تحظى بوضوح المواقف الحادة، فأنا لست من جماعة اﻷحمر، ولا من جماعة اﻷخضر، وحتماً لست من جماعة الأسود
This work
by
SOT SY
is licensed under
CC BY-ND 4.0