حكاياتنا
كيف يعيش السوريون اليوم في كل مكان؟ نحاول الإضاءة على جزء بسيط من الصورة
سوريو المنافي في «بحر الاندماج»: بالبكيني أم البوركيني؟
لين فاد
23-04-2020المفارقة، أن ردود الفعل تجاه الفتاة التي ترتدي «البوركيني» في البلاد الأوربية، مشابهة لردود الفعل تجاه أخرى ترتدي «البكيني» في البلاد المُحافظة، كلتاهما تتعرض للكثير من النظرات والتعليقات، وأحياناً…
حياة السّوريين الذّائبة فوق زفت اﻷيام!
بديع الزمان مسعود 22-04-2020يتبادل سوريّون القصفَ - ومن ورائهم دول وجماعات وميليشيات ومؤتمرات - فيسقط أبرياء. من يتبادلون القصف، يشربون الشاي على حطب روحنا، ولا يرون في المدنيين سوى لحظات إعلامية.
كيف نعيش تاريخ الكذب؟
بديع الزمان مسعود 19-04-2020حين نقلوه إلى المقبرة، كان كلّ من يحمل نعشه يضع كمامةً على وجهه، كانوا جميعاً غرباء، لم يتجرأ أهل القرية على الاقتراب. مشينا جميعاً وراء النعش صامتين. وعلى غير العادة كانت الجثة مغلّفة بأكياس النايلون
يوم داخل مبنى الهجرة والجوازات في دمشق
درويش فرج الله 18-04-2020ورقة من شعبة التجنيد، ورقة من المصرف التجاري، صور شخصية، استمارة، دفتر الخدمة، كلها أوراق لازمة لاستصدار الجواز، لكنها لا تعني شيئاً من دون أوراق الزينة من إحدى الفئات الماليّة المعتبرة (500 أو 1000 أو…
انفوغرافيك

تعلّم كيف تفكك اتحاداً أوروبيّاً بخطوة واحدة
هدى الحيران 17-04-2020هي حقيقة بات الجميع مسلّماً بها: الإعلام قوّة وسلاح. لكن، وبرغم هذا التسليم، يبدو أن هناك من هو قادر على إدهاشنا دائماً، والذهاب بعيداً إلى حيث يعجز الخيال. هل كان أحد ليتصوّر أن نشهد تفكك الاتحاد الأوروبي…
سنغيّر العالم!
الريفي 17-04-2020انتهى اللقاء بأهازيج وأغانٍ من قبيل «وحياة قلبي وأفراحو»، مروراً بـ«منتصب القامة أمشي»، وتعريجاً على «أنا سوري آه يانيالي».
حكاية ريم التي تعمل في ملهىً ليلي
بديع الزمان مسعود 17-04-2020«درتُ شوارع الشام أيام القصف والهاونات ومعارك الريف، ما حدا كان فاضي لحدا، نمنا في الحدائق والمحلات المهدّمة ما يقارب الشهر، أتذكر كيف كنا نبحث عن الماء كي نغتسل، شحدنا الأكل مئات المرات. بس الرب ما بيقطع…
وردة في حقل ألغام: النجاة بالشتات!
جُمان أرجوان 17-04-2020«في البداية ظننا أنّ ما يجري سوف ينتهي قريباً، لكن مع مرور الوقت فقدنا الأمل، وصرنا نفكر كيف سننجو من كل ذلك»
دوما: من الخوف إلى الخوف!
صوفي شتوي 16-04-2020قبل أكثر من عام، زارت كاتبة هذا الريبورتاج مدينة دوما، العائدة إلى سيطرة دمشق. لم تمتلك الكاتبة الجرأة في تلك الفترة لكتابة مشاهداتها ولو بطريقة حذرة، وهذا طبعاً يعود إلى مخاوف أمنيّة. نقوم بنشرها اليوم…
This work
by
SOT SY
is licensed under
CC BY-ND 4.0