حكاياتنا
كيف يعيش السوريون اليوم في كل مكان؟ نحاول الإضاءة على جزء بسيط من الصورة
بمعدل يقارب 3 جرائم شهريّاً: سوريّون لم تلههم الحرب عن قتل نسائهم!
حدد عز
29-11-2020العرف الاجتماعي - العربي عموماً، والسوري ضمناً - يبرر ما يسمى «جرائم شرف»، ويُشرعنها، باعتبارها «من صلب العادات الشرقية لحفظ الكرامة وغسل العار»، حتى وإن ارتُكبت على سبيل الاحتمال لا التأكيد!
بين المزرعة.. والمزعرة
صارغون 26-11-2020يزعم بعض المغرضين أنه لا يوجد عندنا اقتصاد، بل مجموعة مزارع، وكل مزرعة يديرها ويحلبها لص أو مجموعة لصوص، ومن دون الاهتمام بالحد الأدنى من خدمات المزرعة، والاعتناء بعمالها، وأبقارها، حتى تستمر بالعطاء…
أبناء اليأس: أهال يرمون أطفالهم في البحر.. لينقذوهم!
جُمان أرجوان 24-11-2020لم تكتف الحرب بسلب الأطفال طفولتهم، ومقاعد دراستهم، والزج بهم في المعارك، لم تكتف بخلق جيل مشتت بائس كبر قبل أوانه، بل لاحقت بعضهم أبعد من ذلك، وحمّلتهم أوزارها، لتضع على عاتقهم مهمة إنقاذ عائلاتهم من…
نعم.. لقد فعلها «مؤتمر اللاجئين»
الريفي 14-11-2020هل فعلاً تفكر السلطات السورية بجدية؟ هل تعني ما تقول حين تفترض أنها «هيأت الظروف المناسبة لعودة السوريين»؟ هل حقاً يرغب السوريون بالعودة؟؟ رغم الأسئلة الكثيرة، فهناك إجابة قاطعة تؤكد نجاح المؤتمر!
انفوغرافيك

طابور سوري
سطر فارغ 12-11-2020فجأة، علا صوت امرأةٍ تصرخ بنبرةٍ حادة: «بدنا حقوقنا». عمَّ الصمت بعد هذه الجملة، ونظر الذكور جميعاً إليها. في مجتمعٍ ذكوريٍّ كمجتمعنا، بعد جملة مثل هذه (بدنا حقوقنا) من فم امرأة، تلتبس المفاهيم، ويتداخل…
«صانعات التغيير» في إدلب: فاعلات رغم كل شيء
فرصة نادر 10-11-2020برغم ما تفرزه الظروف من تحديات خطيرة، تقوّض دور المرأة في سوريا بالعموم، وفي محافظة إدلب، يشكل فريق «صانعات التغيير» واحدة من الحالات الهامة في مجاله. يعمل الفريق على دعم وتمكين المرأة في مجالات حساسة…
1984.. النسخة السوريّة
فرات زيزفون 09-11-2020وسط هذه الأحداث المفصلية والجوهرية، كان يدور حدث هامشي تافه مستمر، أسعار الصرف تصعد بهدوء، وسعر الليرة السورية ينخفض بشكل تدريجي
حكايتان من حوران.. يرويهما أبو باسل
صوت سوري 31-10-2020تحفل ذاكرة أبو باسل، ابن حوران، بحكايات من السهل والجبل، عن حوران كما هي، والعلاقات بين أهلها بصورتها الطبيعية. اختار «صوت سوري» اثنتين من تلك الحكايات، ويقوم بنشرهما بعد استئذان راويهما، من دون أي تعديل،…
ذكريات شاميّة: وحبّذا ساكن (حوران) من كانا
صوت سوري 31-10-2020بعد سنوات طويلة، عرفتُ أن هناك بلدات كاملة متداخلة جغرافياً في ريفي درعا والسويداء، تعتنق المسيحية منذ مئات السنوات، وأن تلك المنطقة احتضنت في غابر الزمن، عدداً من أقدم وأهم الكنائس المسيحية في بلاد الشام