× الرئيسية
ملفاتنا
المستشارة
النشرة البريدية
تَواصُل
من نحن
اختر محافظة لتصفح المقالات حلب
الرقة
الحسكة
دير الزور
اللاذقية
طرطوس
إدلب
حماة
حمص
دمشق
القنيطرة
درعا
السويداء
ريف دمشق

حشيش

يرى إدلر أن السّخرية هي خليط من الغضب والاشمئزاز. ما لزوم هذه الزاوية إذاً، طالما أن أحوال السوريين والسوريات لا تدعو إلى الغضب، ولا تثير الاشمئزاز؟

الملازم أوّل «خوف»!

سطر فارغ

18-06-2020

تذكّرتُ أنني أصورهم، ففهمت أسبابه، وأخبرته باسم الفرع. قال بغضب يكاد يبدو مصطنعاً لشدة حدّته: «يعني ما عم أفهم، شو بدهم؟، ما كفاهم عشر سنين حرب وموت؟».

صالح الصامد يتحدى «قيصر»

فرات زيزفون 13-06-2020

لا حلول أمام صالح سوى قرع أبواب من تبقى له من معارف قلائل لديهم أبواب، رغم ثقته بأن أحداً لن يساعده، الأمر الذي سيدفعه في النهاية إلى «التمويل بالعجز»

أين يقع المغرب؟

رصينة سن الذهب 09-06-2020

في هذه البلاد فروع كثيرةً. أينما ولّيت وجهك فهناك فرع. لا تسيئوا الظنّ، فأنا لا أقصد فروع اﻷمن التي تشبه القلاع، وتحتلّ أفضل المواقع في البلاد، ولا يزورها إلا كل مغضوب من والديه

أنا مش إخوان

الريفي 08-06-2020

هناك «أنا مش كافر بس الجوع كافر، بس الوجع كافر»، وبالتالي أنا كافر لاكتمال الأسباب. هنا «أنا مش إخوان، بس ماذا؟!...»، ما هي الـ«بس» التي ينبغي أن تلحق «أنا مش إخوان»؟؟

حكاية انتحار لم يكتمل!

سطر فارغ 31-05-2020

بحثنا عن ورقة وقلم، وبدأ الرجل كتابة ما يمليه عليه المحامي. «أنا الموقع أدناه، فرحان السعيد، أقر بأنني قررت الانتحار بداعي الملل، وعليه..

تشابه أسماء

رصينة سن الذهب 28-05-2020

كنت كلما اقتربت من حاجز أجريت مسحاً سريعاً للصور والأعلام المنتصبة، وعلى ضوئها بنيت قصة سريعة، لأقضي ساعةً في شرح أصول عائلتنا العريقة المنتمية إلى منطقة جماعة الحاجز

بقعة غاز

سطر فارغ 19-05-2020

هذه الواقعة لم تقع. مع ذلك، ها نحن نرويها لكم، ونتبرع بها لتلفزيون السماء الزرقاء والعصافير المزقزقة، لينقلها إلى المشاهدين للتأكيد على أن كل شيء بخير، شأنها شأن كثير من الشغلات التي ينقلها من دون أن…

متل البني آدمين

رصينة سن الذهب 17-05-2020

لا أعرف تماما هل كان موت الضفادع دائماً بسببنا؟ أم بسبب الكلوروفورم المنتهية صلاحيته في غرفة متل المخبر في بناء متل المدرسة؟.

حكاية سوريّة معاصرة: خوفاً من القضاء أخفيت أذني المقطوعة!

فرات زيزفون 12-05-2020

مرت الأيام والأسابيع والشهور وما زالت المضخة حبيسة القصر العدلي، أما الجار العزيز، فهو يتحسر طوال الوقت على الرسوم التي دفعها، وعلى وقته الذي ضاع في القصر العدلي

1...78910