× الرئيسية
ملفاتنا
المستشارة
النشرة البريدية
تَواصُل
من نحن
اختر محافظة لتصفح المقالات حلب
الرقة
الحسكة
دير الزور
اللاذقية
طرطوس
إدلب
حماة
حمص
دمشق
القنيطرة
درعا
السويداء
ريف دمشق

ملح

ندوِّن لأن الكتابة ملح، قد نضعه على جرح، وقد نُملح به أرواحنا فلا تفسد

جولة في اللاذقية بعد الزلزال: مدينة منكوبة في بلاد منكوبة

بديع الزمان مسعود

09-03-2023

تعلن الحكومة أن منطقتنا منكوبة، فتنقص ساعات تغذيتنا بالكهرباء! لا ماء. لثلاثة أيام تنقطع المياه عن حارتنا التي في الضواحي. يقول محمود درويش: «ثقوا بالماء يا سكّان أغنيتي». لكننا لا نثق إلا بالهباء.…

خيمة أم بيت؟ هل نصمت أم نستغيث؟

لُبانة غزلان - كاتبة ضيفة 06-03-2023

نجاتنا اليوم كما سابقاتها إن حصلت فليست أكثر من مجرد مصادفة غير خاضعة لأي منطق، وقد لا نحظى بها في الكارثة القادمة، ونحن على ثقة تامة بأن حياتنا في أسفل قائمة اهتمامات العالم.

أشياء جميلة أحياها الزلزال القاتل!

نور الأحمد - كاتبة ضيفة 24-02-2023

اتصل بي صديقي الأوروبي الذي قال لي يوما إن شؤون سوريا لم تعد تعني مجتمعه وحكومته، سأل بلهفة عن حالي وعائلتي وأصدقائي، تذكرت اعترافه السابق، وقلت له: هل أصبحت سوريا اليوم غير مملة؟

«وأنا كمان بيت عمي كانوا هون.. كلهم هون»

عمر الحسين - كاتب ضيف 21-02-2023

من تحت الركام، وبعد يوم ونصف من وقوع الزلزال الذي دمر منزله، انتُشل مدين ليصحو في أحد مشافي الشمال السوري، لا يعرف خبراً عن أبويه وباقي أفراد أسرته. هل يُعد الشاب محظوظاً بالخلاص من الموت؟ أم شقيّاً ستلازمه…

من قال إن الحزن ليس حباً؟

الريفي 16-02-2023

قبل يومين كان «عيد الحب»، لم تطغَ على شوارع سوريا، كل سوريا، ورود حمراء، لم يربح التجار من فرصتهم السنوية، ومع ذلك «احتفلنا» جميعاً بالحب، يبدو الشعور الجمعي بالحزن حباً خالصاً، فمن قال إن الحزن ليس حباً؟؟

متلازمة الـ 4:18 فجراً!

حسين الخطيب - كاتب ضيف 15-02-2023

صوت رهيب يقطع سكون الليل الذي اعتدت رفقته منذ سنوات، وارتجاج لا مثيل له، كل شيء يحيط بي يتحرك ويصدر أصواتاً شديدة، وكأن الساعة قامت وتوقف الزمن. أبنائي وزوجتي، وأمي وأبي وإخوتي، وجيراني، والمجتمع المحيط…

نجونا، ومات الآخرون.. يا للقهر!

شمس الدين مطعون - كاتب ضيف 13-02-2023

في تلك اللحظات، اختلطت المشاعر، وأنا متسمر مكاني، أجلس القرفصاء، وأشد يديّ حول أفراد عائلتي بكل قوة، ومع ذلك شعرت بعجز كبير، وأردت الصراخ ولم أجرؤ. أحسست بالخدر وبالجبن والشجاعة معاً!

هنا إدلب من دمشق.. هل من مجيب؟

رنيم غسّان خلّوف - كاتبة ضيفة 11-02-2023

نحن جميعاً مدينون لجميعنا بالاعتذار عن أفعال أجبرنا على اقترافها ولم نقترفها بكامل إرادتنا، وربما لم نقترفها قط، بل اقترفها سوانا وحملنا وزرها، عن خطابات حمّلتها السياسة من الكره ما يكفي، فباعدتنا، قبل…

نعم.. أحتاج يدك يا أخي «الآخر»

الريفي 07-02-2023

لعل لهذه الكارثة مزايا لا يمكن إنكارها! لقد أصابتنا جميعاً، فمنعت الشماتة، منعت كلمة «بيستاهلو» من التداول، ثم نبهتنا إلى أن الموت تحت الأنقاض ليس أمراً عادياً، برغم أننا «اعتدناه» لخلل في سياقات حياتنا

1...56789...18