× الرئيسية
ملفاتنا
صورنا
إنفوغرافيك
من نحن
تَواصُل
النشرة البريدية
facebook twitter twitter twitter
اختر محافظة لتصفح المقالات حلب
الرقة
الحسكة
دير الزور
اللاذقية
طرطوس
إدلب
حماة
حمص
دمشق
القنيطرة
درعا
السويداء
ريف دمشق

ملح

ندوِّن لأن الكتابة ملح، قد نضعه على جرح، وقد نُملح به أرواحنا فلا تفسد

«راياتِك بالعالي..»

الريفي

17-06-2021

هل أرفع راية على الشرفة إذاً؟ أم رايتين؟ ثلاثاً؟! أم أفعل ما يحلو للبلاد الغريبة أن تدعوني إليه و«أندمج»، فأرفع رايتها، وأقول: شكراً للإنسانية، للبلد الذي احتضنني عندما بصقني بلدي؟

موسم البندورة الطويل

فرات زيزفون 16-06-2021

نشبه تماماً تلك البندورة التي كانت مكومة في فسحة منزلنا: بعضنا لم ينضج بعد، فتم وضعه جانباً، وبعضنا الآخر نضج واستدار ولمعت حمرته فأصبح مناسباً للسلطة (بفتح اللام، أو تسكينها إن شئتم)، وبعضنا اختمر وبات جاهزاً للعصر

يوم ستسألني ابنتي عن «بلادها»

شغف 16-06-2021

بعد سنوات، كيف سيستطيع من سافر من أطفالنا وطفلاتنا إلى بلدان تقدر الإنسان وحقوقه استيعاب ما حصل في سوريا؟ أو تصديق أن كثيراً من الحقوق التي ينالها الكائن البشري تلقائياً لا وجود لها في بلدنا الأم؟

«هذا جناه أبي عليّ»؟

فرات زيزفون 29-05-2021

...سيتخرج من الجامعة، ولأنه وحيد فلن يذهب إلى الجيش، لن أسمح لأختي أن تنجب له أخاً أبداً، سيجد فرصة بالتأكيد ليسافر، حتى ولو إلى الصومال. حسناً، عليه أن يدرس الطب إذا أراد السفر إلى الصومال

«حديث سلاطين» عن عفرين

فرصة نادر 27-05-2021

تقصد أم خالد أحد مقار فرقة السلطان سليمان شاه. كانت السيدة الستينية قد فقدت ابنها وعمره ثمانية عشر عاماً أثناء الحملة التي طالت منطقة عفرين، وهي تحاول السؤال عنه

في انتظار «الانتصار»

نورسين أمندا 23-05-2021

كيف أشرح له ما يعيشه السوريون والسوريات هناك؟ في تلك البلاد التي كانت توسم ببلد الحضارات العريقة، فأصبحت تعرف ببلد الطوابير التي تأكل من أعمار أبنائها وبناتها للحصول على رغيف خبز يسد الرمق، حرفياً لا مجازاً؟

«حرامٌ على الأَيّام أن نتجمّع»؟

فرات زيزفون 12-05-2021

«كنا ننيم الحذاء الجديد حدنا بالتخت ليلة العيد». ليست هذه جملة إنشائية، أو مجرد مبالغة من شخص يحاول ترسيخ جمال «أيام زمان»، وإنما وصف حقيقي مكثف لتلك الأيام

فنجان قهوة مع دمشق

درويش فرج الله 27-04-2021

لم تنجح كل مساعي وصل حبال الود بيني وبين هذه المدينة، رغم الجهود المُضنية، والمحاولات المتكررة، والغزل المتواصل. كل مرة نجلس على طاولة واحدة، نصلُ إلى طريق مسدود. لا يُمكننا الاستمرار معاً!

أنثى في الباص: هلموا أيها المتحرشون!

روز ماري روز 12-04-2021

لست ابنة واحدة من المدينتين الكبيرتين في سوريا، وكنت أعيش في وسط مدينتي، لذا ونظراً إلى أن كلّ الأماكن التي أزورها كان يمكن قصدها سيراً على الأقدام، بدأت علاقتي متأخّرةً مع وسائل النقل الداخلية.