× الرئيسية
ملفاتنا
صورنا
إنفوغرافيك
من نحن
تَواصُل
النشرة البريدية
facebook twitter twitter twitter
اختر محافظة لتصفح المقالات حلب
الرقة
الحسكة
دير الزور
اللاذقية
طرطوس
إدلب
حماة
حمص
دمشق
القنيطرة
درعا
السويداء
ريف دمشق

حشيش

يرى إدلر أن السّخرية هي خليط من الغضب والاشمئزاز. ما لزوم هذه الزاوية إذاً، طالما أن أحوال السوريين والسوريات لا تدعو إلى الغضب، ولا تثير الاشمئزاز؟

ضحك غير مبرر

سطر فارغ

02-06-2021

في أحد الطوابير صرخ موظف على رجلٍ كبير السن ونهره بقسوة. ما كان من الرجل إلا أن ردّ غاضباً: «ما بسمحلك أنا مواطن وعندي حقوق»، وقهقه كل من كان في الطابور

قضايا جوهرية: معاً لتلوين البلاد

فرات زيزفون 22-05-2021

على سكان منطقة البصة في اللاذقية تلوين مكب النفايات. علينا أن نلون الذباب، والناموس، أن نلون الجرذان التي تسرح وتمرح في شوارعنا، أن نلون حاويات القمامة المتخمة. أن نلون حماية المستهلك، والمستهلك، أن نلون الباصات، ومواقف الباصات، وكل من ينتظر الباص لساعات

دقت ساعة الديمقراطية.. وداعاً يا عنق الزجاجة

نورسين أمندا 18-05-2021

«لشو التغيير»؟! الأمر سيستدعي تغيير أسماء كثير من الشوارع، والمكتبات، والمباني، والدور، والساحات، إلخ إلخ، وسيضطر الكثيرون إلى تغيير الشعارات والهتافات التي قد لا يسهل إيجاد بدائل بسلاستها وإيقاعيتها المأنوسة أصلاً!

إن أيام الانتخابات عيد لو كنتم تعلمون!

فرات زيزفون 07-05-2021

أفكر جدياً بإطلاق حملة تدعو إلى إجراء انتخابات مستمرة في سوريا، انتخابات لا تنتهي. لا أدعو هنا إلى الديمقراطية بطبيعة الحال، بل أعني الانتخابات بشكلها المجرد، بغض النظر عن يوم الانتخابات، والتصويت، والاحتفال بنتائجها المعروفة مسبقاً، الانتخابات بوصفها «عيداً»!

يوم خرّبت الديمقراطية التوافقية!

رصينة سن الذهب 07-05-2021

في انتخابات عريف الصف في المرحلة اﻹبتدائية تغلّبت على ابن المعلمة بالأصوات. كما تغلّبت عليه بالتعيين أيضاً، ﻷن خالي كان المدير

بانوراما سوريّة: «كان في ودي أن أبكي، ولكنّي ضحكت»!

نورسين أمندا 02-05-2021

هذه خمس حكايات قصيرة، جميعها يخبر وقائع حصلت بالفعل لأشخاص أعرفهم تمام المعرفة. إنها مجرد جزء من «بانوراما سورية معاصرة»، جزء قد «يميت من شدة الضحك»، أو لعلّه يُضحك من شدة الموت؟

علم نفس الحمير!

رصينة سن الذهب 19-04-2021

كان جدي يهبط قبل طلوع الشمس من قريتنا الجبليّة العالية إلى المدينة التي تبعد عشرين كيلو متراً، عبر طريق ترابية مغبرة صيفاً موحلة شتاءً، لم تطأها سيارة ولا عرفت الزفت حتى أوائل ثمانينيات القرن الماضي

لسانك حصانك!

هدى الحيران 12-04-2021

هناك أمور نفتح أعيننا عليها، ونعايشها يوماً بعد يوم، فتألفها حواسنا، وتصبح من المسلّمات التي لا يتعامل معها الدماغ خارج هذا الإطار، فنعجز بسبب ذلك عن فهم ما انطوت عليه من إعجازات وإنجازات

فوازير حكومية: لعبة الأصفار!

فرات زيزفون 15-03-2021

اخترع العرب الصفر، وابتكرت الحكومة طرقاً لا تنتهي لاستثماره. «يا لها من حكومة ذكية!» قلت لنفسي، قبل أن أستدرك: «مهلاً هل خططت الحكومة لهذا الأمر فعلاً؟» أم أن الأمر صدفة والحكومة «مبروكة»؟